استنكر أئمة أسبانيا، إطلاق الميليشيات الحوثية صاروخا باليستيًّا تجاه منطقة مكة المكرمة.
ووصفوا استهداف مكة بالعمل الإرهابي المخطط له سلفاً، لتحقيق المشروع الصفوي بالمنطقة ليبدأ بتدمير الحرمين الشريفين.
وقالوا في بيان صدر اليوم (السبت): «إنه لا يكفي استنكار توجيه صاروخ حوثي المظهر فارسي الباطن والمخبر، بل واجب على الجيوش الإعلامية والمثقفين، ومن له صوت يسمع، أو كلمة تنقل في محافل العالم ووسائل تواصله المسموعة والمرئية، أن يكثف جهده لفضح هذه الشرذمة المدعية زورا أنهم يطلبون حقاً وهم لا يقصدون سوى الإنقضاض على الإسلام وأهله، والقضاء على دعوته ودينه ودحر أئمته وعلمائه ومحو آثاره ومقدساته، ونحن نعلم أنهم يريدون مكة المكرمة والبلد الحرام وقيادة المملكة التي حملت رسالة الدين خلال العقود الأخيرة».
وأضاف البيان: «ليعلم أهل المملكة قيادة وشعبا أن أمة الإسلام بقضها وقضيضها برجالها ونسائها بشبابها وشيبها يقفون معهم؛ لنصرة دين الله وسنة نبيه صلى الله عليه و سلم».
وأوضح أن قوى الباطل من الحوثيين أبواق إيران ومجددي دعوات الفرس تجرؤا وصوبوا ضرباتهم بتجاه بلد الله الحرام، ولهذا من الواجب لواجب حتم على كل ذي لب وكل من ألقى السمع وهو شهيد، أن ينهض للوقوف مع المملكة قيادة وشعباً وأن يكشف أباطيلهم ورد كيدهم وفضح ألاعيبهم.
ووصفوا استهداف مكة بالعمل الإرهابي المخطط له سلفاً، لتحقيق المشروع الصفوي بالمنطقة ليبدأ بتدمير الحرمين الشريفين.
وقالوا في بيان صدر اليوم (السبت): «إنه لا يكفي استنكار توجيه صاروخ حوثي المظهر فارسي الباطن والمخبر، بل واجب على الجيوش الإعلامية والمثقفين، ومن له صوت يسمع، أو كلمة تنقل في محافل العالم ووسائل تواصله المسموعة والمرئية، أن يكثف جهده لفضح هذه الشرذمة المدعية زورا أنهم يطلبون حقاً وهم لا يقصدون سوى الإنقضاض على الإسلام وأهله، والقضاء على دعوته ودينه ودحر أئمته وعلمائه ومحو آثاره ومقدساته، ونحن نعلم أنهم يريدون مكة المكرمة والبلد الحرام وقيادة المملكة التي حملت رسالة الدين خلال العقود الأخيرة».
وأضاف البيان: «ليعلم أهل المملكة قيادة وشعبا أن أمة الإسلام بقضها وقضيضها برجالها ونسائها بشبابها وشيبها يقفون معهم؛ لنصرة دين الله وسنة نبيه صلى الله عليه و سلم».
وأوضح أن قوى الباطل من الحوثيين أبواق إيران ومجددي دعوات الفرس تجرؤا وصوبوا ضرباتهم بتجاه بلد الله الحرام، ولهذا من الواجب لواجب حتم على كل ذي لب وكل من ألقى السمع وهو شهيد، أن ينهض للوقوف مع المملكة قيادة وشعباً وأن يكشف أباطيلهم ورد كيدهم وفضح ألاعيبهم.